A Simple Key For اكتئاب ما بعد الولادة Unveiled
A Simple Key For اكتئاب ما بعد الولادة Unveiled
Blog Article
إنهاء الحمل المعلومات الطبية والحقوق التي تستحقها لإنهاء الحمل
ينبغي ألَّا تشعر المرأة بالقلق إزاء هذه المشاعر بشكلٍ مفرط، وذلك لأنها تختفي في غضون أسبوعين عادةً.
عوامل نمط الحياة: يمكن أن يؤدي نقص الدعم من الآخرين وأحداث الحياة المُجهِدة (مثل: وفاة أحد أفراد أسرتها مؤخرًا، أو مرض عائلي، أو الانتقال إلى مدينة جديدة) إلى زيادة خطر الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة بشكل كبير.
ومع وجود دعم جيد من الأسرة والأحباء والأصدقاء، عادة ما تتلاشى هذه المشاعر خلال حوالي أسبوعين من دون حاجة إلى علاج.
ويكون لهذا الاكتئاب، الذي يُسمي أحيانًا بالاكتئاب الأبوي بعد الولادة، تأثيرًا سلبيًا على العلاقة بالزوجة ونمو الطفل يضاهي تأثير اكتئاب ما بعد الولادة لدى الأمهات.
وتوصي الدكتورة ستوبي، "في غياب علامات واضحة على الأذى [على الطفل من جراء تناول الأدوية] فمن المعقول تماماً تناول العلاج ومواصلة تقديم الرضاعة الطبيعية". وقبل البدء في تعاطي أي دواء، يجب أن تتحدث الأم مع مزود الإمارات الرعاية الصحية حول الخيارات الأفضل لها.
ما هي بعض الطرق التي تتيح للأم دعم نفسها إذا كانت تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة؟
أمراض الأطفال والأعراض الشائعة المعلومات الطبية اللازمة للعلاج الأمثل للأعراض الشائعة وأمراض الأطفال
الأفكار السلبية (مثل: الشعور بعدم القدرة على رعاية الطفل).
إدراك أنَّ التعب وصعوبة التركيز والشكوك حول كونها أصبحت أمًا ليست إلا مجرد أمور طبيعية عند الأمهات الجدد وأنَّ هذه التأثيرات عابرة عادةً
التحضير للولادة بداية من دورة التحضير للولادة وحتى إعطاء حقنة الأبيدورال عند الولادة واختيار نوع المنزل
ولكن من غير المرجح أن تكون التغييرات الهرمونية هي السبب الوحيد. وفيما يتجاوز هذه التغييرات الهرمونية، ثمة عوامل أخرى يمكن أن تقود إلى هذه المشاعر، من قبيل فترات التعب أو الإرهاق الطويلة، والصعوبات في تقديم نور الرضاعة الطبيعية، وغير ذلك من مضاعفات ما بعد الولادة.
لكن تصاب بعض الأمهات الحديثات بنوع اكتئاب أكثر حدةً وأطول زمنًا، ويُعرف باكتئاب ما بعد الولادة. ويطلق عليه أحيانًا اكتئاب الفترة المحيطة بالولادة لأنه يمكن أن يبدأ أثناء الحمل ويستمر لما بعد الولادة.
يُعَدُّ تشخيص ومُعالجة الاكتئاب التالي للولادة بشكلٍ مُبكِّر مهمَّين للنساء وصغارهنَّ،وينبغي على النساء مراجعة الطبيب إذا استمر الشعور بالحزن لديهنَّ ووجدنَ صعوبةً في القيام بنشاطاتهن المعتادة لأكثر من أسبوعين بعد الولادة، أو إذا كانت لديهنَّ أفكارٌ حول التسبب بالأذى لأنفسهنَّ أو لصغارهن.